يعد المهندس مقداد من الموظفين الأوائل الذين شهدوا تأسيس مستشفى سوق واقف للصقور حيث أنه إلتحق للعمل فيها في عام 2008م كمنسق عمليات، وكانت من ضمن المهام التي كلف بها التنسيق بين الكادر الطبي والمختبري وبين أصحاب الصقور، كما أشرف أيضاً على تقييم العمل في أقسام المستشفى المختلفة بالإضافة إلى استبيان رضى المراجعين.
ومن مهامه الوظيفية الأخرى الإشراف المباشر على قسم الحجر البيطري المختص بإقامة الصقور المصابة أو المشكوك في إصابتها بأمراض وبائية انتقالية خطيرة كالإصابة بإنفلوانزا الطيور.